ظهر ثقب أسود عملاق فجأة على سطح الشمس أكبر بعشرين مرة من الأرض، ويمكن أن يرسل رياح شمسية تبلغ 1.8 مليون ميل في الساعة باتجاه الأرض، يوم الجمعة ، حسبما قالت صحيفة “ديلي ميل”.
يراقب العلماء الموقف عن كثب لمعرفة ما إذا كانت الرياح ستؤثر على المجال المغناطيسي للأرض والأقمار الصناعية والتكنولوجيا.
ويعد هذا ثاني ثقب يخترق الشمس، بعد الثقب الأول، الذي تم رصده في 23 مارس، ويبلغ حجمه 30 مرة حجم الأرض، والذي أطلق رياحًا شمسية تسببت في حدوث شفق قطبي مذهل في أقصى الجنوب حتى ولاية أريزونا.