انتقلت أعمال الشغب التي رافقت مواجهة الجيش الملكي والمغرب الفاسي إلى خارج ملعب “الأمير مولاي عبد الله” بمدينة الرباط، وذلك في أعقاب المقابلة التي آلت للفريق الفاسي بهدفيْن نظيفيْن.
ووفقا للأخبار الواردة ، فإن أحداث الشغب استمرت في محيط مركب “الرباط”، وهو ما أدّى إلى استنفار أمني كبير من طرف الخلية المُكلّفة بتأمين المقابلة المندرجة في إطار دور السادس عشر من كأس العرش.
وخلفَّت هذه الأعمال لحدود الآن إصابات متفاوتة الخطورة في صفوف رجال الأمن وكذلك المناصرين، كما أفضت إلى اعتقال عدد من المشجعين لضلوعهم في هذه الأحداث.
وكانت جماهير الجيش الملكي قد اقتحمت أرضية الملعب مباشرة بعد إعلان صافرة نهاية المقابلة، كما رشقت عناصر الأمن بقارورات ومواد أخرى.انتقلت أعمال الشغب التي رافقت مواجهة الجيش الملكي والمغرب الفاسي إلى خارج ملعب “الأمير مولاي عبد الله” بمدينة الرباط، وذلك في أعقاب المقابلة التي آلت للفريق الفاسي بهدفيْن نظيفيْن.
ووفقا للأخبار الواردة ، فإن أحداث الشغب استمرت في محيط مركب “الرباط”، وهو ما أدّى إلى استنفار أمني كبير من طرف الخلية المُكلّفة بتأمين المقابلة المندرجة في إطار دور السادس عشر من كأس العرش.
وخلفَّت هذه الأعمال لحدود الآن إصابات متفاوتة الخطورة في صفوف رجال الأمن وكذلك المناصرين، كما أفضت إلى اعتقال عدد من المشجعين لضلوعهم في هذه الأحداث.
وكانت جماهير الجيش الملكي قد اقتحمت أرضية الملعب مباشرة بعد إعلان صافرة نهاية المقابلة، كما رشقت عناصر الأمن بقارورات ومواد أخرى.