أمر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الوزير الأول بفتح تحقيق فوري
في أسباب العديد من الحوادث التي سجلت مؤخرا وكان لها “الأثر السلبي” على
حياة المواطنين والاقتصاد الوطني حسب بيان لرئاسة الجمهورية.
في طليعة الاختلالات المشمولة بهذا التحقيق، الحرائق التي التهمت مساحات
شاسعة من الغابات ونقص السيولة في بعض البنوك والمراكز البريدية وتوقف محطة
فوكا لتحلية مياه البحر وانقطاع الماء والكهرباء عن أحياء في العاصمة ومدن
كبرى أخرى يومي عيد الأضحى دون إشعار مسبق.