من بين ما يروج أن التغيرات المرتقبة في سلك القضاء قد تشمل أيضا الإدارة الترابية إذ يجري الحديث عن دور أساسي في الأفق للوالي العامل زينب العدوي التي كان يفترض أن تعوض عبد الوافي لفتيت بسبب مرضه، فيما فرض منطق التغييرات القضائية مرافقتها بإبعاد رئيس المجلس الأعلى للحسابات “الملياردير” ادريس جطو الذي غلت تقاريره “الناعمة” لسنوات يد القضاء في ملفات الفساد المالي والإداري يجب أن يكون أصحابها وراء القضبان.
وقد تلعب الوالي زينب العدوي دورا وازنًا في قيادة هذا المجلس لخبرتها وتجربتها التي راكمتها خلال تدبيرها الفعّال للمفتشية العامة للإدارة الترابية.
يشار إلى أن التغيرات القضائية المرتقبة ينتظر أن تنقل عبد النبوي ليصبح رئيسا أول لمحكمة النقض وبالتبعية الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية
فيما مولاي الحسن الداكي سيصبح الوكيل العام لدى محكمة النقض والتبعية رئيس النيابة.
وهو عضو المكتب المركزي للودادية الحسنية للقضاة , ورئيس المكتب الجهوي لها بالرباط.