قامت بلادنا باسترجاع أحفورة لجمجمة تمساح تبلغ 56 مليون سنة تم اكتشافها بالمغرب قبل تهريبها للولايات المتحدة الأمريكية.
وتأتي هذه الخطوة كتتويج للجهود الدولية والوطنية التي تبذلها بلادنا واليونيسكو وشركاءها من أجل محاربة السطو على التراث الثقافي المادي واللامادي.
ومن هذه الخطوات تكوين الأجهزة الأمنية والقضائية والجمركية في التعرف على المستحاثات وكذلك تطوير الشراكات مع الدول.
وتأتي هذه الخطوة سنة واحدة بعد استرجاع المغرب ل25 ألف قطعة أثرية تم تهريبها لفرنسا، مما يعكس جهود الدولة المغربية ومصالح الوزارة في هذا الإطار.