كشفت مصادر مطلعة أن المجلس الأعلى للحسابات غير راض عن تدبير الموارد البشرية بالقنصليات، مضيفة أن المجلس وجه ملاحظاته إلى وزير الخارجية ناصر بوريطة يحثه فيها على اعتماد دلیل مرجعي للوظائف والكفاءات وضمان التوزيع الملائم للموارد البشرية بالقنصليات.
مصادر يومية “الأخبار” أوضحت أن الرصد الذي قام به مجلس زينب العدوي وقف على حقيقة صادمة وهي أن فقط 20 في المائة من العاملين بالقنصليات استفادوا من التكوين المستمر.
موضحة أن المراكز القنصلية في عدد من الدول لا تتوفر على موارد بشرية كافية بالنظر إلى احتياجاتها الفعلية وحسب المواصفات المهنية اللازمة.