يبدو أن زيارة إيفانكا ترامب المرتقبة إلى مدينة الداخلة تأتي في سياق اهتمامها بالمغرب، الذي سبق أن أعربت عن إعجابها به خلال زياراتها السابقة. اختيار الداخلة تحديدًا، المدينة الساحلية الواقعة في جنوب المغرب، يُبرز اهتمامًا بمنطقة تتميز بجمالها الطبيعي وطقسها المعتدل في هذا الوقت من السنة.
تفاعل وسائل الإعلام الأمريكية والمغربية مع الزيارة يعكس أهمية الحدث، خاصة أن إيفانكا قد أظهرت في الماضي تقديرًا للثقافة المغربية بارتدائها الزي التقليدي الصحراوي، مما لاقى ترحيبًا واسعًا. الزيارة قد تساهم في تسليط مزيد من الضوء على الداخلة كوجهة سياحية ذات طابع فريد، وتدعم العلاقات الثقافية والودية بين المغرب والولايات المتحدة.