انطلقت الحملة الانتخابية مشيا على الأقدام يوم ( الجمعة 27 غشت ) بحزب الإستقلال بالداخلة بشكل متميز فيه الكثير من الابداع ؛ القطع مع الأساليب البائدة ، القطع مع الجمود والتخلف
قادمون وقادرون ؛ قادمون بوجوه جديدة : كفاءات نظيفة ، نزيهة ومستقيمة ، أطر مواطنة بحمولات وطنية …قادمون بنخبة رائدة ، من خيرة ما أنتجته الصحراء ؛ كفاءات قادرة على إنقاذ الداخلة من الوحل ، كفاءات قادرة على اعلان انطلاق قطار التنمية بجهة الداخلة التي تستحق الأحسن والأفضل ؛
فزمن العبث ولى ، زمن اللصوصية انتهى ؛ الكفاءة المواطنة هي الفيصل بين ما مضى وما سيأتي …قادمون لأننا المستقبل ، قادمون ليختفي الأشباح والأصنام ، أولئك الذين احترفوا الانتخابات للاغتناء الشخصي …
الداخلة انتفضت على الخبث والرداءة ، وقفت اليوم فوق خشبة الحياة لتفضح مغتصبيها …قادمون ،اذن ، تلبية لنداء حزب الإستقلال
قادرون على رفع التحدي وكسب الرهان ، قادرون على ارجاع الداخلة بهاءها وشموخها…الداخلة كانت وستبقى عروس الجنوب ، وما حدث كان مجرد سحابة صيف …اليوم لا يصح الا الصحيح ، شكرا للإستقلال …
اليوم سقط القناع عن الصبيان ، عن قراصنة المؤسسات المنتخبة …اليوم تبين للأقزام أن حزب الإستقلال رقم وازن ، هو الحل وهو البديل …