تساءل العديد من منخرطي مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الإجتماعية للتريية والتكوين بالداخلة عن سبب عدم فتح باب الحوار بين مسؤولي المؤسسة و عقار الشرق وذلك لأجل إستفادة نساء ورجال التعليم من مشاريع السكن وإقناء سكنهم بأثمنة تفضيلية ، علما أن عقار الشرق ماض في تجهيز تجزيئات سكنية متفرقة بالمدينة كان أخرها تجزئة رياض الداخلة ، وعلى حد تعبير بعض منخرطي المؤسسة أن من واجب مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الإجتماعية للتريية والتكوين والمنعش العقاري ” عقار الشرق ” فتح باب الحوار للتوصل إلى حل يرضي الأطراف ، إسوة بالإتفاقيات التي أبرمت مركزيا مع المنعشين العقاريين مجموعة الأزرق، التحرير، و“بريموها“، وذلك بهدف تمكين المنخرطين من عروض تفضيلية لإقتناء سكنهم .
وتتويجا لما سبق تبقى كرة إستفادة نساء ورجال التعليم من السكن في نصف الملعب بين مؤسسة محمد السادس وعقار الشرق تتنظر الصافرة ؟