بعد محاولة فاشلة لنسب “هاشتاغ” “ارحل اخنوش” لحسابات مزيفة، قال الوزير مصطفى بايتاس في أول تعليق رسمي للحكومة على هذا “الهاشتاغ” الذي صار له صدى دولي، أن “الحكومة تنصت لجميع التعبيرات كيفما كان نوعها، وتستمع إليها بإمعان شديد”.
وتخلى الناطق الرسمي باسم الحكومة، عن لغته الخشبية في محاولة لاحتواء موجة الغضب الشعبي التي ترجمت من خلال رفع شعار ارحل في وجه رئيس الحكومة.
وقال بايتاس ” نحن نبذل قصارى جهدنا لنتفاعل ونتجاوب ونتخذ جميع الإجراءات التي من شأنها أن تخفض ثمن عدد من المواد التي عرفت ارتفاعات”.