خلقت ساعة رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ضجة كبيرة في مواقع التواصل الإجتماعي، بعدما تداول نشطاء صورة للساعة التي ظهر بها خلال حواره الرسمي بالقنوات العمومية، لتوضيح عمل الحكومة خلال 100 يوم الماضية.
وتضاربت آراء نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي حول ثمن ساعة أخنوش، بين من يقول إن ثمنها 75 مليون سنتيم، وبين من قال إن ثمنها يفوق 100 مليون سنتيم كما هو مبين في مواقع عالمية متخصصة .
وإنتقد نشطاء ظهور أخنوش بساعة يدوية تساوي عشرات الملايين، خلال حديثه عن البرامج الإجتماعية التي تعتزم حكومته المضي فيها، بينما رأى آخرون أن رئيس الحكومة مصنف من بين أثرياء العالم وإرتداءه لساعة ثمينة يعتبر أمرا عاديا تقول “الأسبوع الصحفي” التي أوردت الخبر.