أطلق عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، هاشتاغ تحت عنوان “أعلن تضامني ”، وذلك تضامنا مع الشيخ الوقور عمر أعمار ، الذي يعاني هو ومجموعة من المنتخبين معه في جماعة العركوب من إنزلات في دوائرهم الإنتخابية.
حيث اثارت هذه الواقعة ، موجة كبيرة من الاستنكار في أوساط النشطاء الفيسبوكيين وكذا المتابعين، نظرا لكون الأمر مرتبط بتسجيلات إنتخابية تفتقد لأدنى الشروط الواجب توفرها في طالب القيد .
وكان قد تساءل البعض عن الهدف من وراء إغراق جماعة العركوب بالتسجيلات الإنتخابية من بين ست جماعات بالداخلة ؟ ثم تساءل أخرون عن طبيعة الشخص المنافس لعمر أعمر والذي هيئت له الأرضية ؟ في حين صب أخرون جام غضبهم على ما أسموه المس بالديمقراطية ، في ظل مايشهده الوضع الحالي داخل جماعة العركوب من تسجيلات إنتخابية مازلت لم تحسم المحكمة في أمرها بعد .