بعد سنوات من الإغلاق سوق الخضار بالجملة في الداخلة يعرف هذه الأيام حركة غير مسبوقة ، خصوصا وأن المجلس البلدي المشرف على هذا الصرح بات قاب قوسين أو أدنى من تسليم مفاتيح الرئاسة لشخص تختاره الساكنة عبر صناديق الإقتراع .
هذا السوق موضوع المقال كانت قد ضخت فيه الدولة أموالا طائلة وشيدته خدمة للساكنة بمدينة لايزال أحتكار السلع والمواد الأولية سمتها الأبرز ، حيث ظل مغلقا لسنوات رغم الإنتهاء من تشييده لغاية في نفس المجلس البلدي .