مؤشرات صيف ساخن تؤكدها وقائع التحقيق في مشاريع وزراء سابقين ووزراء حاليين.
فبعد الوزير الحركي السابق، جاء الدور على الوزير الاستقلالي السابق، الذي بات متهما بالتلاعب في مشاريع ملكية.
ووفق ما أوردته جريدة “الأسبوع الصحفي” في ركن “سري” فقد وصلت السمطة، هذا الأسبوع لوزير من وزراء السيادة، استطاع الحصول على مشاريع كبرى عبر شركته، التي لا زال يسيرها هو بنفسه رغم حالة التنافي ومازال العاطي يعطي.